منتدى شوشو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


لكل العرب
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اخطر ظاهرة تهدد كوكب الارض في المرتقب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
saidess

saidess


عدد المساهمات : 111
نقاط التميز : 628
تاريخ التسجيل : 11/08/2009
الموقع : www.chouchout.ahlamontada.com

اخطر ظاهرة تهدد كوكب الارض في المرتقب Empty
مُساهمةموضوع: اخطر ظاهرة تهدد كوكب الارض في المرتقب   اخطر ظاهرة تهدد كوكب الارض في المرتقب Icon_minitimeالثلاثاء 25 أغسطس - 3:05

يجعل الأحجار الصغيرة تتفتت من هذا الحجر الكبير ما يزال سبباً غير مفهوم علمياً، وكأنما هناك قوة خفية تتحكم في

مقدرات هذا الحجر الكبير فتنزع عنه هذه الأحجار الصغيرة.. ومع ذلك فإن كل الأحجار الصغيرة التي خرجت من هذا

الحجر لم تؤثر حتى الآن على كتلته أو حجمه، فهو يظل كما هو على ذات حاله، وكأنما يقوم الحجر الكبير بتوليد

أحجار صغيرة تعوض ما ينتقص منه، وأن الأرض إذا أريد لها البقاء بعد عام 2028، فإنها لابد أن تتحرك في اتجاه

معاكس حتى تتفادى ذلك الاصطدام.. ولكن مع إقتراب النيزك"XF" ستحدث عدة ظواهر كونية هامة..

فقد ثبت أن هذا النيزك وكلما أقترب من منطقة في الفضاء الخارجي يرسل كميات كبيرة من الدخان .. وهذا الدخان لا

تستطيع الأجساد البشرية تحمله، وقد يفضي إلى انتشار العديد من الأمراض التي لا تزال مجهولة عن الإدراك حتى الآن.

هذا الدخان- بحسب التقارير- سوف يصيب حركة الشمس ذاتها باضطراب كبير، حيث ستبدو وكأنها غير محدودة في

حركتها من ناحية الشرق أو الغرب، بل إن الساعة البيولوجية للإنسان سوف تضطرب اضطراباً كبيراً مما قد يترتب عليه

في إطار النتائج العلمية المتوقعة استمرار الليل لعدة أيام، واستمرار النهار لعدة أيام. وأن هذه الظاهرة لم يتم

التوصل فيها إلى نتائج نهائية بعد... إلا إنها من المؤكد أن ظاهرة الدخان ستكون هي النذير الأول باقتراب هذا

النيزك، وستكون الدافع وراء دخول النيزك إلى المجال الجوي الأرضي.


دخان كثيف ينطلق من النيزك ينشر الأمراض ويحجب الشمس ويغرق الدنيا في الظلام!


وبحسب التقارير.. فإنه وعندما يحدث الاصطدام الذي تبلغ معدلات حدوثه"97%" حتى الآن فإننا سنكون أمام ما يعادل"

2.5" مليون قنبلة نووية ألقيت على كوكب الأرض... كل قنبلة منها تسبب إنفجاراً يعادل عشر أو خمس عشرة مرة

إنفجارات القنابل النووية... إن قوة الانفجار ستكون هائلة إلى الحد الذي تتلاشى فيه الأجساد البشرية ولا يصبح هناك

رمز للحياة سوى في بعض المناطق التي يقدر أنها ستكون بعيدة عن مناطق الانفجار. .. ولكن حتى إذا حدث ذلك فإن

معدلات الانفجار العالية، وقوة القنابل النووية الأمريكية لابد أن تنتقل بآثارها إلى تلك المناطق التي لابد أن تكون في

أطراف الأرض أو في أحد أجزائها غير المقدرة حتى الآن، وأن هذا الانفجار سينبعث منه قوة نيران ضيقة ومحدودة،

إلا أنها ذات تأثير قاتل، وأن مياه البحار والمحيطات لن تستطيع أن توقف تلك النيران العالية، بل إن النيران العالية

سوف تعمل على ارتفاع سطح المياه في البحار والمحيطات، لتتحرك هي الأخرى بسرعة كبيرة وفي اتجاهات مختلفة

من الأرض، وسيكون اندفاع المياه إلى الحد الذي يمكن أن يؤدي إلى غرق ثلثي كوكب الأرض بقياس المعدلات الحالية

للمياه في علاقتها بكوكب الأرض، وأن أكثر المناطق التي ستكون ذات خطورة عالية هي المناطق القريبة من البحار

والمحيطات... فالمحيط الأطلنطي قد يبيد القارة الأمريكية، والبحر المتوسط قد يبيد أوروبا وشمال إفريقيا، وغيرها من

المحيط الهندي والبحر الأحمر والأنهار في أوروبا وبلاد العالم المختلفة.

ووفق معدلات الإنحراف الحالية للنيزك فإن أمريكا وبريطانيا ثم فرنسا وألمانيا ثم تركيا وإيران والعراق. ثم مصر

والسودان وتونس ستكون أكثر المناطق العالية خطراً في هذه المرحلة، إلا ان ذلك لا يمكن الاعتداد به كنتائج نهائية...

فما زالت معدلات الإنحراف تتغير كل ثلاث سنوات، ولكن تغيراتها منذ عام 1995 وحتى الآن تصب في اتجاه التحرك

إلى مناطق الأرض وتدميرها.. غير أن اندفاع المياه وغرق العديد من المدن العالمية سيكون أقل الأضرار التي يمكن أن

تصيب الإنسان في هذا اليوم.

وتشير التقارير إلى أن اليوم المقصود ليس هو اليوم المحدد بـ24 ساعة فقط، ولكنه يوم ممتد قد يستمر مائة أو مائتي

ساعة أو أقل، ولكنه يوم ممتد، ومن أهواله يمكن أن يفقد البشر أجسامهم بالوقت أو انقضاء عدد معين في هذا

اليوم.

أما الضرر الآخر الذي سيسببه هذا الإنفجار فيكمن في انتشار كم كبير من الحرائق التي لا يستطيع أحد أن يسيطر

عليها، فاصطدام النيزك بالأرض وما يسببه من طاقة تدميرية عالية وانفجارات كبرى سيترتب عليها اندلاع النيران في

بعض المناطق خاصة القريبة من الارتطام بين الأرض والنيزك، وأن النيران ستكون عالية المستوى، وأنها قد تصل في

ارتفاعها إلى مستوى العمارات الشاهقة، وأن المناطق التي لن تصيبها هذه النيران سوف تتأثر بها حتماً.. لأننا

سنكون أمام ظاهرة كونية مدمرة تتأثر بها الأرض في مختلف أجزائها، فالنيران إذا بدأت على هذا المستوى من

الارتفاع فإنها لابد أن تنخفض في الأيام التالية لها، وأنه مع كل إنخفاض فإن حركة المياه المتدفقة في بعض

المناطق قد تساعد في إطفائها.. إلا أنه من المؤكد أن هذه النيران ستخلّف نوعاً آخر من الدخان سيسيطر على الأرض

لفترة زمنية جديدة..


هل يعود الإنسان للعصر الحجرى مرة أخرى؟!



ولكن الدخان سينبعث هذه المرة من الأرض إلى السماء. وسيختفي دخان السماء لأننا نتحدث عن مرحلة ما بعد

الإصطدام.. إلا أن الدخان الأرضي سيساعد على اضطراب حركة الشمس بالنسبة لكوكب الأرض، فالشمس في حد ذاتها

من المفترض أنها لن تتأثر بهذه الظاهرة، ولكن سكان الأرض لابد أنهم سيشعرون بالاضطراب تجاه كوكب الشمس..

ومن المؤكد أن كميات الدخان المتولدة عن هذه النيران ستبلغ حداً يساوي مليون مرة حجم الدخان الذي انبعث من

الأرض منذ عشرة آلاف سنة، وهذا سيحيل الأرض إلى ظلام دائم، حيث إن الشمس ستعجز عن اختراق هذه الحجب العالية

من الدخان مما يجعل ظاهرة الليل قد استقرت في الأرض، وأن من ينجو من سكان الأرض لن يكون أمامه سوى التعامل

مع الليل على أنه يمثل حياة أبدية دائمة، مما ينبئ أن عصراً جديداً قد يبدأ على الأرض أو أن عصر الأرض قد انتهى.

والاحتمال الآخر يؤيده أن البشر الذين سينجون من هذه الكارثة عليهم أن يتكيفوا بأجسادهم مع مناخ جديد تنتشر فيه

الغازات الكيميائية والأبخرة، وتقل فيه إلى حد كبير نسبة الأوكسجين، وستظهر أنواع جديدة من الغازات على

الإنسان أن يتعامل معها، ويدرك أنها أصبحت تمثل الحقائق الواقعية في العالم الجديد. فإن آثار التقدم العلمي

والتكنولوجي إذا كان مقدراً لها أن تحقق إنجازات غير مسبوقة في السنوات العشر القادمة، وأن بعض العملاء

يؤكدون أن المدنية ستصل إلى كامل تطورها في الربع الأول من هذا القرن وتحديداً في العام "2025"، فإنه وبعد

ثلاث سنوات ومع إستمرار معدلات الانحراف الحالية للنيزك"XF" في اتجاه الأرض، فإن المدنية ستتلاشى تماماً وسيعود

الإنسان من حيث بدأ من قبل العصر الحجري، يستخدم أدوات الطبيعة، ويقاتل الحيوانات المفترسة، كما أن ما تبقى

من أجهزة كهربائية لن تستطيع التعامل مع الظواهر المناخية الجديدة... كما أن هذا الاصطدام سيفجر العديد من

البراكين القائمة في الأرض إلى الحد الذي يصبح فيه النشاط البركاني متعايشاً وجزءاً أصيلاً من حياة أي إنسان بعد

هذا التاريخ وأن البراكين الملتهبة لن تقتصر على منطقة جغرافية بعينها، وإنما ستمتد إلى العديد من المناطق الأخرى

كما أنها ستكون براكين مدمرة، وأن النيران التي ستنتشر في أنحاء الأرض ستساعد في تأجيج قوى البراكين

وضعف الطبيعة الأرضية.

ولكن.... هل يمكن للإنسان أن يخرج إلى الفضاء ويدمر هذا النيزك قبل وصوله إلى الأرض؟.

تقول التقارير إن ما يمكن أن يفعله الإنسان تجاه هذا النيزك هو إبطاء معدلات سرعته، وإطالة عمر الأرض لمدة

عشرسنوات بعد ذلك حتى يصل النيزك في العام "2038" ... غير أن ذلك سيكون مكلفاً للغاية للإنسان الذي لن

يستطيع القيام بذلك قبل العام "2010" حين تكون حركة هذا النيزك قد تحددت إلى حد بعيد..

ترى التقارير العلمية المتخصصة في معرض تعليقها.. أن هذا النيزك القادم في اصطدامه بالأرض يشبه إلي حد كبير ذلك

النيزك الذي ربما أوجد الأرض، وأوجد الحياة على صورتها الراهنة قبل ملايين السنيين... فكأنما هناك نيزك أراد أن

تبدأ معه الحياة، وآخر تنتهي معه الحياة على الأرض، وبين هذين النيزكين كانت هناك نيازك متوسطة استطاعت أن

تضرب الأرض. وتتسبب في اختفاء الكثير من الكائنات الحية، وتغير مدناً وقارات بكاملها عن الوجود.


وفي النهاية لا احد يعرف هل هي النهاية فعلا ..هل هي الفناء..او هل هي القيامة غير الله عز وجل هو من خلق الكون وهو من يعلم مستقره
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اخطر ظاهرة تهدد كوكب الارض في المرتقب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اخطر ظاهرة تهدد كوكب الارض في المرتقب
» بـــــــــاقة جديدة تهدد عرش ART في المغرب العربي
» اغرب تعديل على وجه الارض

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شوشو :: البيئة والفضاء :: عالم الفضاء-
انتقل الى: