منتدى شوشو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


لكل العرب
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ||¤ لقطايف والخيم والفوانيس: الرزق يحب رمضان ¤||

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
aminejeff
المدير
aminejeff


عدد المساهمات : 93
نقاط التميز : 915
تاريخ التسجيل : 08/07/2009
العمر : 29
الموقع : www.chouchout.ahlamontada.com

||¤ لقطايف والخيم والفوانيس: الرزق يحب رمضان ¤|| Empty
مُساهمةموضوع: ||¤ لقطايف والخيم والفوانيس: الرزق يحب رمضان ¤||   ||¤ لقطايف والخيم والفوانيس: الرزق يحب رمضان ¤|| Icon_minitimeالأحد 23 أغسطس - 9:19

||¤ لقطايف والخيم والفوانيس: الرزق يحب رمضان ¤||
||¤ لقطايف والخيم والفوانيس: الرزق يحب رمضان ¤|| Ramadan_large
إحدى أهم هذه المهن مهنة صناعة الفوانيس التي اشتهرت بها منطقة السيدة زينب إذ تنتشر الورش الصغيرة التي يعمل أصحابها في صناعة الفوانيس التقليدية التي تحتوي على شمعة يقول " سعيد المالكي " صاحب إحدى هذه الورش، طوال العام نعمل في مجال تقطيع الصاج وننتظر شهر رمضان بفارغ الصبر، فهو الشهر الذي نعمل فيه في مهنتنا الحقيقية وهي صناعة الفوانيس، ويبدأ الاستعداد لموسم رمضان من شهر رجب أو جمادى الثانية، إذ نبدأ في صناعة الفوانيس التي تعاني الكساد منذ سنوات عدة بسبب منافسة الفوانيس الصينية لنا التي تغنّي وترقص وتضيء بالبطارية، ورغم أن الفانوس التقليدي يعاني من هذه المنافسة غير المتكافئة، إلا أن عملنا الآن أصبح قاصراً على الفوانيس كبيرة الحجم التي لم تنجح الصين في تقليدها حتى الآن، التي تستخدم في المنازل أو المقاهي أو الفنادق الكبيرة، وأضاف رغم أن حركة البيع لم تعد مثلما كانت عليه في الماضي إلا أننا ننتظر شهر رمضان لبيع منتجاتنا التي نعتبرها أعمالاً فنية، نتمنى أن يشاهدها كل الناس.

الخيامية

بدأت صناعة الخيامية والرسم علي القماش منذ عهد الفراعنة وظلت في مرتبة عالية حتي قبل الفتح الإسلامي ومع دخول الإسلام في مصر ظهرت الرسوم والزخارف التي ترجمت الروح الإسلامية.

وفي شهر رمضان يميل الناس للمسات الإسلامية في المفارش والستائر والزينة والخيم الرمضانية حتي شنط اليد. حتي اهتمت النوادي والفنادق مؤخرًا باستخدامها ويعد شارع تحت الربع بوسط القاهرة من أهم مراكزها صناعة الخيامية علي مستوي العالم. ولا يعمل بالخيامية الا من يكون عاشقا لها حتي أنها من المهن المتوارثة غبر الأجيال.

يقول فاروق فتوح: علي الرغم من أنني حاصل علي مؤهل عال الا أنني أفضل العمل بمهنة الخيامية اذ كنت اعشقها منذ الطفولة وأعمل بها منذ 30 عاما وتطورت هذه المهنة حتي دخلت في فن الديكور أيضا في صناعة كسوة الكعبة.. مشيرا الي ان أدوات هذه المهنة.. بسيطة جدا ولا تتعدي الإبرة والشغال والمقص.

أضاف: كنا نستورد الإبرة من لندن ونطلق عليها نمرة 6 والآن يتم تصنيعها محليا مؤكدا ان طريقة عمل الخيامية لمن يعشقها تكون سهلة جدا حيث يتم قص الورق حسب مقاس القطعة المراد صنعها ثم نحدد الرسم بقلم رصاص ونبدأ تحديد النموذج المراد صنعه من رسوم واجزاء.

يؤكد أن مهارة الخيامي" يظهر في مسك المقص وقص النموذج المراد صنعه وأن للخيامية أسماء واستخدامات منها الإسلامي والفرعوني والطبيعي وتستخدم كمخدة أو مفرش بأنواعه أو شنطة سيدات أو حتي زينة رمضان مشيرا الي ان الألوان المفضلة كانت الأحمر والأخضر والأصفر وحديثا ظهرت الألوان المتداخلة ولم تقتصر علي الإسلامي فقط بل للمناظر الطبيعية حتي ظهر منها حديثا المطبوع بالكمبيوتر علي قماش بوليستر.

ويضيف ان الرزق يزيد في شهر رمضان بنسبة 100% لاقبال الفنادق والنوادي والمطاعم علي الشراء مضيفا ان السياح مازالوا يفضلون الخيامية اليدوي وليست المطبوعة ويصل سعر القطعة الواحدة في الماضي لايزيد علي 60 جنيها والآن وصلت الي 6 آلاف جنيه ومن أشهر الزبائن لحي الخيامية الرئيس الليبي معمر القذافي ومن الفنانين المخرج يوسف نصر الله.

العرقسوس

شفا وخمير يا عرقسوس وبارد وخمير واتهنى يا عطشان..عبارة يغنيها بائع العرقسوس، تشبه شريط التسجيل الذي يدور ويدور بإيقاع ونغمات ثابتة طيلة أيام رمضان، التي يحل فيها بائع العرقسوس نجماً لمواجهة العطش بعد نهار الصيام، ولا بأس من علاج بعض آلام وأمراض المعدة وأوجاعها.

ومهنة بائع العرقسوس موجودة في مصر منذ القدم، حيث تشير كتب التاريخ إلى أنه تم العثور على جذور العرقسوس في قبر الملك توت عنخ آمون، حيث كان الأطباء المصريون القدماء يخلطونه في الأدوية المرة لإخفاء طعم مرارتها وكانوا يعالجون به أمراض الكبد والأمعاء، والسعال الجاف والربو والعطش الشديد.

ولذا، اعتبر العرقسوس شرابًا ملكيًا، حتى جاء الفاطميون فأقبل عليه الناس ليصير مشروب العامة خصوصًا فى شهر رمضان، كما عرف قدماء العرب هذا النبات وورد وصفه في كثير من المراجع القديمة.

الكنافة والقطائف

تظهر أفران صناعتها في كل الأحياء الشعبية والراقية على السواء، وعلى رغم انتشار الكنافة الآلية وماكينة صنعها الحديثة، إلا أن الحاج عرفة الكنفاني أكد أن هذه الصناعة لا يمكن أن تتأثر بأية عوامل خارجية، لأن تناول الكنافة والقطائف بعد الإفطار يعد أحد أهم الأطعمة الرمضانية التي لا يمكن الاستغناء عنها.

وأضاف أن رغم ارتفاع أسعار الدقيق ومواد الوقود مما أدى إلى ارتفاع أسعار الكنافة والقطائف عما كانت عليه في الأعوام الماضية، إلا أن حركة البيع والشراء لا تتأثر كثيراً، نظراً لعدم قدرة الناس على الاستغناء عن هذه الحلويات التي تعتبر رخيصة وفي متناول الجميع.

وأكد أن هذه الصناعة تعتبر من الصناعات الموجودة طوال العام نظراً لحاجة مصانع الحلويات إلى الكنافة لصناعة الحلويات، إلا أن إقبال المواطنين عليها يكون شديداً طوال شهر رمضان، لذلك نستعد لهذا الشهر استعداداً خاصاً لتلبية احتياجات الجماهير.

المخللات:

يحرص المواطنون على أن تتواجد على مائدة الطعام باستمرار لفتح شهية المواطنين، لذلك تستعد معامل "الطرشي" لهذا الشهر قبل حلوله بأربعة شهور كاملة، وهو ما أكده خليل عبدالعاطي صاحب معمل طرشي في منطقة السيدة زينب، إذ يقوم بتخليل الأنواع المختلفة من الخضروات مثل اللفت والخيار والجزر والزيتون وغيرها تمهيداً لبيعها في شهر رمضان الذي يعد أهم شهور السنة بالنسبة لنا، إذ تزداد مبيعاتنا وأرباحنا أيضاً.



لكم كامل تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://chouchout.ahlamontada.com
 
||¤ لقطايف والخيم والفوانيس: الرزق يحب رمضان ¤||
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا س نسمــــــــــــــة خلال شهر رمضان
» بمناسبة رمضان
» أين يفطر النجوم.. في أول يوم رمضان ؟
» المشاهد الغلبان في رمضان
» أوقات مسلسلات وبرامج أبو ظبي ل شهر رمضان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شوشو :: مواصلات وتقنية :: المهن الحرفية والتقليدية-
انتقل الى: